دع الأماكن تنتعش مع أبواب ونوافذ الالمينوم السحب
دع الأماكن تنتعش مع أبواب ونوافذ الالمينوم السحب تضفي الأبواب والنوافذ السحب رحابًة على المساحات الضيقة أو الأماكن التي لا يمكن أن يتواجد فيها أبواب ونوافذ تفتح بشكل مصراع.
مع باب المينوم السحب الذي يمكن إنتاجه بإسقاط الارتفاع والعرض المطلوبين، يتم تجهيز المزيد من المساحات المُنارة وتوسيع المساحات الضيقة.
يتم عزل جوانب نوافذ الالمنيوم السحب أثناء النجارة بحشوات خاصة موضوعة على وصلات الزجاج، ويتم إعداد هذه النوافذ عن طريق وضع زجاج متآلف الذي يعطي منظوراً واسعاً لجوانب الالمنيوم ذات المقاومة العالية.
عندما تعمل مكيفات الهواء أو المروحة أثناء الطقس الحار، يتم الاحتفاظ بالهواء المبرد في الداخل من خلال عدم ملامسته للبيئة الخارجية الساخنة، وذلك بفضل ميزة العزل. كما أنه يوفر الراحة مع برودة المساحات الواسعة والمشرقة .
ويمكن توفير الحماية الكاملة ضد أشعة الشمس من خلال استخدام زجاج ملون عاكس في النوافذ إذا رغبت في ذلك.
الراحة التي يوفرها نظام السكة الحديدية الخاص
يتم فتح المصراع في النوافذ والأبواب السحب المصنوعة من المينوم بشكل سلسل بفعل السكك الحديدية الأوروبية الخاصة الموضوعة في أسفل وأعلى النوافذ والأبواب. يصل نظام السكة إلى الذراع بمعدات توصيل خاصة وفي ذراع الألومنيوم في منتصف المصراع، تتم عملية الفتح بطريقة عملية وابداعية للغاية وتكون بتدوير الذراع إلى اليمين بزاوية تسعين درجة. ويتم الإغلاق من خلال الإمساك بالمقبض نفسه وتحريكه لمصراع الفتح على السكة وحركتها في الاتجاه المعاكس. وأثناء الاغلاق يدور الذراع بمقدار 90 درجة مرة أخرى ويكتمل الإغلاق تماماً. يمكنك أن تشعر بالراحة من خلال اختبار نظام العزل الذي يتم باستخدام حشوات خاصة، من خلال الملاحظة بأنه عندما يكون المصراع مفتوحًا تُسمع الضوضاء الخارجية داخل المبنى بينما تختفي تقريباً عندما يغلق مصراع الباب السحب.
تُفضل نظام الألومنيوم السحب بشكل خاص لاستخدامها العملي في الأماكن الداخلية الواسعة والرحبة. كما يُفضل استخدام الأبواب السحب في العديد من المناطق مثل الأماكن الداخلية المفتوحة على الشرفات والحدائق والتراسات والمراكز التجارية ومراكز التسوق وتراسات حدائق الشاي على ضفاف النيل وتراسات الفنادق.
إن أبواب الألومنيوم السحب هي اختيار المشاريع المرموقة لمتانتها طويلة الأمد، ولنوعية جودتها وكونها لا تتأثر سلبياً أثناء درجات الحرارة العالية التي تسببها أشعة الشمس، فضلاً عن كونها عملية أثناء الحركة على سكتين تقعان في الأعلى والأسفل.